U3F1ZWV6ZTE0MTM4NTA0MzMwNzdfRnJlZTg5MTk3OTEwOTc4OQ==

ملخص فوز برشلونة الكاسح على بلد الوليد في الليغاعرضٌ من عالم آخر

 ملخص فوز برشلونة الكاسح على بلد الوليد في الليغاعرضٌ من عالم آخر

ملخص فوز برشلونة الكاسح على بلد الوليد في الليغاعرضٌ من عالم آخر

 

 تُوج برشلونة بانتصارٍ ساحق على بلد الوليد بسباعية نظيفة، ليكتب فصلًا جديدًا من أسطورة الفريق الكاتالوني. كان الأداء ساحرًا، والتحركات مُذهلة، وكأنّ برشلونة يُقدم لنا عرضًا فنّيًا مُذهلًا، لم يُترك لِبلد الوليد فرصة لِمُقاومة الجمال الذي قدمه فريق "البلوجرانا


فوز برشلونة الكاسح على بلد الوليد في الليغا: عرضٌ من عالم آخر لم يكن هذا مجرد فوز، بل كان عرضًا ساحرًا من عالم آخر قدمه برشلونة على ملعب كامب نو، متغلبًا على بلد الوليد بسباعية نظيفة في الجولة الرابعة من الدوري الإسباني.

 

ملخص واهداف برشلونة ضد بلد الوليد

 بدأت المباراة بشكل مثير، إذ سجل رافينيا الهدف الأول في الدقيقة 20، ليشعل فتيل انفجار برشلوني هزّ شباك بلد الوليد بشكلٍ لم يتوقعه أحد. بعد أربع دقائق فقط، هزّ ليفاندوفسكي الشباك بتسديدة قوية، مُثبتًا أنه ليس مجرد هدّاف، بل يُقدم عروضًا تُشبه الألعاب النارية. لم يكن برشلونة قاسيًا على بلد الوليد فحسب، بل كان مُبدعًا في كل لمسة، مُحكمًا سيطرته على مجريات المباراة، وكأنّه يُلعب مع فريقٍ من الدرجة الثالثة

 

. لم يُقدم بلد الوليد مقاومة جدية، وخرج مُهزومًا من ملعبٍ شهد عودة برشلونة المُخيفة. كوندي سجل الهدف الثالث في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلًا من الضائع، ليُؤكد أنّهُ لا يُفقد التركيز مهما كانت النتيجة. 

 

رافينيا أثبت أنه هو من قاد هجمة برشلونة، حيث سجّل هدفين آخرين، مُكملًا ثلاثية جميلة، وأثبت أنه أحد أهم أساطير برشلونة في المستقبل. 

 بعد إدخال داني أولمو، أضاف فيران توريس هدفًا سابعًا، ليرفع رصيد برشلونة إلى 12 نقطة، ويُحقق انطلاقة قوية في الدوري الإسباني، ويُثبت للجميع أنّهُ قادر على حسم اللقب. **هذه المباراة هي دليل على عودة برشلونة القوية، وربما نرى منه عروضًا أكثر إثارة خلال هذا الموسم، ونُشهد على عودة الفريق الكاتالوني إلى عالم البطولات.  


ليفاندوفسكي يواصل تألقه في برشلونة: رقم مميز في شباك بلد الوليد!

، أُختتمت ليلة سحرية في كامب نو بفوز برشلونة الكاسح على

 بلد الوليد، مُقدمًا العالم لِمُشجعيه عرضًا كرويًا لا يُنسى، بِثلاثية من رافينيا وهدفٍ لِليفاندوفسكي وكوندي وأولمو و توريس، ليُؤكد برشلونة من جديد أنّ السيطرة على الليغا مازالت في يده وأنّ البطولة لا زالت تنتظره في هذا الموسم

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق